بقلم/ علي فالح البدري تحمل محافظتنا كثير من الإبطال الذين مثلُ البلد خير تمثيل في زمن مضى واستمر هولاء الأبطال الى ألان وهو يكتشفون الأبطال ولو تحدثنا عنهم وعن الألعاب الكثيرة التي تنوعت منها الجماعية ومنها الفردية و البارالمبية علينا ان نجعل نخيلنا اقلام ونعمل بوابات لسد المياة من اجل ان نصنع منها حبراً...الخ لو تحدثنا عن السكوت المستمر من الرياضيين على المسؤولين وقمعهم للرياضة , لو تساءلنا عن هذا السكوت لابد وان وراءه دافع هل لهم مصلح شخصية على حساب الرياضة اما عجز عن الدفاع ؟ نحن لا نطلب من احد ولا نريد احد ان يمن على رياضتنا وأبنائنا بل لهم حقوق وعليهم واجبات أيضا ولكن الذي يجري هو يقومون بالواجب وهم لا يؤدون الحقوق ماذا نسمي هذا العمل . نعم استغربت من العنوان ؟! لاكن لا تستغرب في زمن اختلط به الحق مع الباطل والباطل مع البطل . واذا استمر هذا الوضع فنحن في طريقنا الى منحدر لا نعرف الى اين يذهب بنا ؟؟ يقولون (( السكوت علامات الرضا )) هل ينطبق هذا المثل علينا أم (( الساكت على الحق شيطان اخرس)) إذا كنت رياضيا ولا تتكلم اعلم ان احد المثلين ينطبق عليك |



0 التعليقات:
إرسال تعليق